الأحنف بارك الله فيك
جميع الأبيات التي ذكرت ليس لها صلة بحميدان الشويعر فجميع شاعر تظهر بصمته الشعرية في قصائده.
ربما شُبه هذه الأبيات بأبيات حميدان الشويعر لأن حميدان الشويعر يطرق البحور الهلالية فقط.
فالمعلوم بان هذه الأبيات هي لابو حمزة العامري وان روي ان الغيهبان المري شابهه بأبيات مشابهه للفكرة ومتشابهه في التركيب.
لاشك بأن قبيلة آل مرة من القبائل الذين يبدعون بالبحور الهلالية,
هذه الأبيات وهذا النهج
أول من طرقه
ابو حمزة العامري
ثم الغيهبان المري
ثم وثم
ثم
ضيدن بن قضعان
فقد حاول في احد امسياته السطو على هذا النهج وحاول الادعاء بأنه اول شخص يتطرق لهذا النهج , وفي ادعاءه ممازحة مغلفة لمن يعرف هذه الأبيات, حتى لايساء الظن به, ولمن لايعرف هذا النهج ان يتوقع انه من ابداعات ضيدان,
ثم أوجد ذكر الغيهبان المري بطريقة ذكية ولم يذكر وجود لابو حمزة العامري صاحب البصمة الأولى
ملاحظة
نفس هذا البحر
هو البحر الذي تطرق له الشاعر محمد بن فطيس المري في قصيدته ماني بمن ياتي ولايدرى به
وقليل من الشعراء من تطر ق لهذا البحر.
|