الأحنف
يأبا بحر دائما ودماً
تبهرنا حتى في قديمك
نعم القصيده لأبي حمزه العامري
وقد قال هذه القصيده لزوجته
عندما تعارك مع أبناء عمهم وقتل منهم 8 من الفرسان
واعتقد ان القصه بإختصار
عندما زعل مع ابناء عمه ونزل في شعيب هو ومرأته وعبده
وكان ذاهب لعسف مهرته ( فرسه الصغير )
ولما رجع كانت قد اتوا ابناء عمه وسلبوا الحلال وضربوا زوجته وذهبوا
كنايه لتفضيلها ابي حمزه عليهم بالزواج
ولما رجع من اعساف المهره وجدأ إمراته تبكي وهي تقول له
اني اعرف انك خفت وما طلعت لهم لكي تحفزه على الأخذ بالثأر
لأنها تعلم بشاجعة ابي حمزه العامري
فما كان منه انه ركب المهره الغير معسوفه
وفعلا وصل إليهم وقتل منهم 8 فرسان وباقي هرب
فرجع إلى إمرته التي خجلت من قولها له انه جبان
فزينت له الدله فقصد هالقصيده المأثره بجمال ابياتها
هذا ودمتم
والذمه على الراوي
|