![]() |
|
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
هذي قصه نقلتها لكم واقعيه لفتااه اندونيسيه اتركم مع مجريات القصه >>في عام 1999 عملت لمدة عام تقريبا كباحثة اجتماعية في السجون >> >النسائيةلصالح القيادة العامة للشرطة، وكان عملي يقتضي مقابلة النساء >> >>المحكومات بعقوبات تستدعي السجن لفترات طويلة ودراسة ظروفهن >>الاجتماعية والنفسيةالتي أدت بهن إلى ارتكاب تلك الجرائم، >> >> >>من بين السجينات كانت هناك سجينة اندنوسية، صغيرة في السن لم تتجاوز >>الثانية والعشرين من العمر، وكانت متهمة بالشروع في القتل والزنى، >>فماقصتها ياترى...........؟؟ >> >>لم اجد صعوبة كبيرة في التواصل معها فقد كانت على استعداد تام للحديث >>عن نفسها ومشكلتها وتفاصيلها الدقيقة على العكس من كل السجينات >>المتحفظات الرافضاتللحديث، >> >>بدات معها الحديث لتسرد لي حكاية من اغرب الحكايات التي يمكن ان تمر >>بك، لكي تعلمي ايتها القارئة الكريمة كيف يفكر الآخرون .......... >>بل كيف تفكر تلك الخادمات القادمات من مختلف الجنسيات ..... >> >>تقول: (( نشأت في أسرة مزارعة فقيرة شديدة الفقر، >>وكانت والدتي هي >>التي تنفق علينا من اجرتها اليومية من عملها في المزرعة، أما والدي >>فقد كان رجلا سكيرا سيء الخلق، لا يأتي للمنزل إلا لسرقة مال امي او >>لضربها، وحينما اصبحت صبية بدأت امي تأخذني معها لأعمل في المزرعة، >>وهناك اكتشفت عالما آخر، فالعمل مع صاحب المزرعة لم يكن يتوقف عن حد >>الزراعة والجناية وإنما يتطرق إلى ارضاء نزواته ايضا، >>لم تمانع امي ابدا حينما جاء دوري لكنها تجرأت وطلبت منه بعض المال،.!!!! >> >>كانت لنا جارة تبلغ من العمر الرابعة والعشرين في ذلك الوقت، سافرت >>للخليج لتعمل كخادمة، بعد ان حصلت على واسطة كبيرة من احد المكاتب >>المتخصصة بالخدم في البلدة، ..... وكان من المعتاد ان تبقى في عملها >>مدة سنتين لكنا فوجئنا بعودتها بعد سنة وشهرين من السفر، وذهبنا كلنا >>لنزورها ونأخذ منها ما قد تجود به يدها علينا، وهناك انتقلت بأحلامي >>وطموحاتي إلى عالم لم أسمع عنه يوما،أجتمعنا كلنا، الفتيات والمتزوجات >>الشابات >>في غرفتها وبدأت تحدثنا عن مغامراتها مع صاحب البيت الذي >>عملت فيه، كانت تتحدث >>عن اشبه بالخيال، فقد عاشت قصة حب عنيفة كانت هي المدللة في الحكاية، لقد >>استطاعت ان تستحوذ بذكائها على صاحب البيت،واصبح مغرما بها، وكان يعاشرها >>في الخفاء ويهديها الهديا القيمةويعطيها الكثير من المال، وقالت انه عرض >>عليها الزواج >>لكنا لم ترغب به لأنه شائب، وكانت في الوقت ذاته تعاشر السائق الهندي وتأخذ >>منه >> >المال،وأنها كانت مغرمة بالسائق أكثر لكن صاحب المنزل علم بذلك فغضب وقام >>بتسفيرها ... لكنها ليست حزينة فقد جمعت من المال ما يكفي لتشتري بيت >>في اغلى مناطق اندونيسيا، كما يمكنها ان تبدا مشروعها الخاص،.... >>وتستطيع ان تعود للعمل في الخليج في بيت آخر،في تلك الليلة لم اتمكن من النوم >>ابدا >>، كنت افكر طوال الوقت فيكلامها، وكيف استطاعت ان تستحوذ على قلب صاحب المنزل >>وهي اقل مني جمالا بكثير، >> >>فكرت كثيرا وتمنيت لو استطيع السفر إلى الخليج، لكن كيف وأنا لا املكالمال، >>.......؟؟؟ >> >>بدأت سندريلا تفكر في طريقة لكي تحصل على فرص للعمل في الخليج، >>وبدات >>في زيارة الكثير من المكاتب الخاصة بالتوظيف، لكنها كادت تيأس فكل >>المكاتب تقريبا تطلب المال في البداية، وأخيرا عثرت على مكتب اتفقمعها انه >>في حالة حصولها على وظيفة فإنه سيتقاضى جزءا من راتبها لمدة >>أربعة اشهر، كما اتفق معها على أن تقضي معه الليل طوال اسبوع ...!!! >> >>عندما سألتها ألم تخشي الحمل، قالت بانهن متعودات على الحصول على >>ابر تمنع الحمل مدة6 اشهر ولا يستغنون عنها ابدا وانه لا مشكلة ان تجوع >>لكن مشكلة ان لم تحصل على الابرة)) >> >>تكمل سندريلا: (( طلب مني المكتب ان اكتب معلومات كاذبة عني، كأن اكتب >>اني متزوجة ولدي اطفال، وهذه ليست حقيقة، ثم قام بتصويري بملابس نظيفة >>وقصوا لي شعري ونظفوا شكلي ... حتى بدوت شخصاآخر، >>بعد شهر من الانتظار جاء الخبر المفرح، اخيرا حصلت على مخدوم، وقمت >>بعمل اجراءات السفر بسرعة كبيرة، ولم أكن أفهم الكثير لأعلم ان كفيلي >>هي امراة وليست رجلا، ..... فقد كنت احلم بالدرجة الأولى ان اعيش حياة >>سندريلا خادمة لكن برتبة عشيقة كنت >>اريد ان اجرب الحب مع رجل ثري >> >>وكانت الصدمة حينما قابلت مخدومتي لأول مرة، كانت امراة قلت في نفسي >>لا مشكلة لا بد ان زوجها في البيت، وذهبنا معا إلى البيت، بيتا فخما >>كبيرا جميل، لا تسكنه سوى عجوز غابرة، وكفيلتي المطلقة بلا اولاد، >>وأختها المريضة، .. حاولت ان أفهم او استفسر إن كان هناك من يسكن >>غيرهم في هذا المنزل، أقصد من الرجال ولكني اكتشفت انهن وحيدات بلا >>رجل، .... أصبت باحباط شديد، شديد.... >> >>تكمل سندريلا حكايتها الغريبة فتقول: (( انا لا احب العمل المنزلي ابدا ولم >>اسافر >>من بلدي لكي أجلس هكذا،انهن ثلاثة نساء كئيبات، بلا >> >>رجل، اين الحكاية الجميلة التي سأكون بطلة لها، لا أحد يزورهم ولا >>يخرجن إلى اي مكان، فكرت كيف أنجو كيف اتصرف، وتذكرت فترة التأمين >>الخاصة باختبار الخادمة، اي اني لو لم احسن التصرف قد اجبر على العودة >>إلى بلدي .... وهكذا قررت ان احتمل فترة الشهرين الخاصة بالتأمين، ثم >>أبدأ خطتي الخاصة بالهرب،وبعد فترة جاءت لزيارتهم امراة لا اعرف إن >>كانت >>تقرب لهم ام لا، لكنها جلبت خادمتها الاندنوسية معها، وهكذا وجدت من >>اتحدث اليها، وتحدثنا عن فترة التامين لتخبرني انه بامكاني ابدالالاسرة التي >>اعمل >>لديها عن طريق المكتب، وذلك لو ادعيت اني لا أحب >>العمل في بيتهم ..... وعلي ان أجد مبررا قويا، >>كما اخبرتني عن علاقتها بزوج مخدومتها وكيف انه وسيم وجذاب وزوجته >>كالعجوز، وانها لها علاقة معه كل صباح >>في غياب زوجته في عملها، فشعرت بالغيرة >>لأني انا ايضااريد ان اعيش قصة حب كهذه.....وبعد ان انقضت مدة التامين بيو >>م واحد اغلقت باب غرفتي واعلنت الإضرابعن العمل، حاولن معي ان يعرفن السبب، >>فقلت اني تعبانة لان البيت كبير،.بعد أن يأسوا مني تماما اخذوني إلى المكتب، >>وهناك حاول المكتب انيجبرني على العودة اليهم، لكني استعصمت ورفضت تماما، دون >>ان ابدي اسبابا اخرى، وبعد عناد مني، تركوني في المكتب ورحلوا، وبعد يومين، >>بينما كنت أمسح وانظف المكتب، دخل إلينا شاب في قمة الوسامة والجمال، >>وقد تعلقت عيناي به، واحسست بقلبي يكاد يقفز >>من صدري، وبقيت انظر إليه >>وكلي امل أن يكون بيته من نصيبي،وسمعته يقول بأن زوجته حامل وبحاجة الى خادمة >>في اسرع وقت، لكن المكتباخبره ان اي خادمة تحتاج على الاقل الى اسبوعين >>لكي تنهي اجراءاتالسفر، لكن هناك خادمة التي هي انا، جاهزة وترغب في العمل في >>بيت >>صغير، فقال نحن نسكن في شقة، وتحمس لي وهكذا تحقق حلمي .... >> >>وتكمل سندريلا حكايتها فتقول: عندما دخلت منزله الصغير، شعرت بسعادة >>غامرة غامرة فقد شعرت ان هذا البيت هو حلمي، كان صغيرا مرتبا راقيا، >>والأهم لي غرفة خاصة في داخل الشقة، ..... >>لكن حينما قابلت زوجته اصبت بالاحباط فقد كنت اعتقد حتى تلك اللحظة >>باني جميلة، لكن حينما رايتها علمت اني لا شيء فقد كانت فائقة الجمال، >>رشيقة شعرها ناعم وطويل، ولأنها في اشهر حملها الأولى فقد كانت متعبة >>قليلا، لكني قلت في نفسي لا يهم، إن اردت ان أغويه فسأغويه حتى لو >>كانت زوجته ملكة جمال،رمقتني زوجته بعين الرحمة، وأخذتني لارى غرفتي، >>ثم طلبت منيالاستحمام، فشعرت انها تنظر لي على اني >>مجرد قذرة،.....!!! >>اعطتني ملابس فضفاضة وبنطال، وملابس داخلية قطنية، فغضبت وقلت لها >> >اناأريد ان ارتدي بنطلونا وبدي فاستغربت مني ثم افهمتني بهدوء ان هذه هي >>القوانين في البيت، ...... كتمت غيظي وقلت ساصبر فلا يمكن ان اخسر >>الوظيفة وابتسمت لها بحب وامتنان وشكرتها على الملابس واعتذرت لها، >>وفي الصباح استيقظت باكرا وقمت بالتنظيف بنشاط، وعندما استيقظت رايت >>الفرح في عينيها لأني جعلت لها شقتها تفوح بالنظافة والترتيب، وهكذا >>مر النهار على خير،الصدمة الثانية، ان مخدمتي الحالية لا تعمل، وكانت >>هذه مشكلة بالنسبة لي، فكيف ساستفرد ببطلي، كيف أعيش الدور...؟؟؟ >>في الليل كنت احلم به كل مرة وانتظر الفرصة بفارغ الصبر لكي أحصل عليه، >>وفي ظهر احدالايام، خرج من غرفته وهو لا يرتدي سوى الفوطة على خصره، ونادى >>علي غاضبا: اين ملابس الداخلية لماذا ليست في الدولاب،كاد قلبي يسقط من >>الهيام به >> >>في تلك اللحظة وكانه لا حظ اعجابي، قلت له بسرعة: إنها في >>الدولاب، وسرت معه لكي اريه المكان، >>لاني تعمدت ان اغير كل ترتيب >> > >>دولابه بطريقة تجعله يحتاج لي لكي أعطيه ملابسه،.....وزوجته الغبية >>لم تلاحظ،اعطيته ملابسه الداخلية ووقفت احدق فيه، فقال لي اخرجي، لكنه شعر >> >بأني اعجبت به،....!!! >>مرت الايام وهو لا يبدي نحوي اية مشاعر، وأنا أهيم به عشقا، >> الموضوع الأصلي: سندريــــــــــلا اندونيسيــــــــه.....(قصه طويــله) || الكاتب: فلاُن || المصدر: منتدى الجبلان الرسمي
المصدر: ::منتدى الجبلان الرسمي:: |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |